أخي السمو
بحثت عن موقف سلبي أثر في حياتي جعلني لا أتمتع بجمال الحياة بصراحة لم أجد لو كنت تعني طبعا موقف خارجي من أناس من محيطي المباشر أو الغير المباشر، لأن من عادتي وحتى أنسى سلبية موقف أو إنسان هو إلتماس الأعذار حتى ولم توجد، ففي هذا أجد مرات الطريقة المثلى لنسيان ما حصل والقدرة على الإستمرارية دون أثر ...
لكن ما أثر في حياتي شخصيا والذي يجعلني مرات لا أستلذ سعادة بعض اللحظات هو فراق بعض أحبابي بموتهم، وأنا الحمد لله مؤمنة وشاكرة لربي ما أعطى وما أخذ، وأؤمن بحق الموت علينا، لكن نفسي ضعيفة أمام موتهم، فكلما مرت علي لحظة سعادة أضحك فيها سرعان ما أحس أن هذه السعادة تذبل بذكراهم فلا تكتمل السعادة
وهذا هو الموقف الذي أثر ويأثر في حياتي حتى اليوم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
__________________
Just me
|