شكرا لك أخي الفاضل على هذه التوضيحات التي تعبر حقا عن الرجولة ولكن من يعتبر؟ لا نرى إلا قليلا من هذا النوع الذي يكاد ينقرض فكيف يسمع الشخص منهم نداء الحق ولا يفزع إلى الصلاة والله عز وجل ماذكر الرجال إلا في موطن الطاعات والعبادات واي طاعات ؟في زمان الجبابرة والطغات ولكنهم صامدون على الحق واليوم حين تنصح شاب مثلا يرد عليك ادعي لي بالهداية والله شيء مؤلم حقا
|