إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كالمار
كانى سمعت اسم كالمار كر هنا واطلب ولكن للاسف في النقد الشعري مقامات ولايجوز ان يوضع اسم كالمار المقدس امام اسم الساورين ولكنى سانسي هذا الامر لانه القصيدة ابهرتنى حقا انها رائعة خصوصا الخلط والمزج الرائع بين لغة الضاد ولغة فولتر وكنت اتمنى لو اضاف الشاعر مفردات من لغة العم سام
تسدي قصيدة almask خدمة خاصة ثمينة لأي نقاش نقدي حول إشكالية الكتابة التي تعتمد النثر لكي تتوسّل شعرية القصيدة، أو الشعر الذي لا اعتراض على تصنيفه في مختلف خانات تصنيف 'القصيدة'، ذلك لأنها كتابة تشتغل على شعريات النثر بوصفه نثراً من سلالة النثر، والنثر وحده، فلا تهرب به إلى وراء أو أمام، ولا ترحّله إلى مناطق أخرى غير شعريّته. وهي أيضاً كتابة/قصيدة تقطع الخطوة الضرورية التالية، حين تقترح 'غريزة شكل' خاصة بها، تتكوّن أثناء برهة القراءة وبسبب من معطيات القراءة، فيصبح من نافل القول إنها تقطع الطريق على قدوم القارىء إلى القصيدة متأبطاً غرائزه المسبقة الصنع حول الشكل،والح الحاحا او اصرارا على كلمة متأبطاًفي هاته الجملة لانه تأبط موضة في هاته الايام
|
نقد يتسم بالاحترافيه العاليه
فتح امامنا آفاقا جديدة لرؤية القصيده من زاويه اخرى
فاسمحلي يا دكتور كالمار ان اشكرك اولا و استغل هذه الفرصة لكي اوضح مسألة حرصت على معالجتها على هامش قصيدتي و التي أردتها نموذجا للفكرة التي راودتني كثيرا قبل بدا العمل عليها و اقولها بكول تواضوع: لقد عملت بجد خلال اكثر من ربع ساعة لكي احقق هذا الفتح المبين و التزواج الفني بين قصيدة التفعيله و شعر النثر في تزاوج حضاري اردته ان يكون باهرا سمبلاويا* غزاليا*
ما كتبته يا صديقي العزيز دكتور كالمار يشرفني و يزيد من اصراري على المضي قدما في هذا السبيل و ملاحظاتك المهمه سيتم اخذها بعين الاعتبار في كل عمل قادم ان شاء الله
و اني سأكون ممنون لك و شاكر لصنيعك لو تفضلت بمد يد المساعدة لتطوير هذا النوع الجديد من القصيد تحت ابط المحبة و التعاون المشترك في سبيل نهضة ادبية حضارية في مشرقنا العربي