يخشى أن نصبح في وضع لا نرى فيه حتى زواج البكر بدون ولي شرا كبيرا ويصبح شرا أصغر.
فعلى أقل تقدير حين تتزوج الفتاة دون ولي فهي تتزوج في محكمة رسمية زواجا موثقا.
لكن هناك بلاد يسري فيها داء "الزواج العرفي" الذي لا ولي فيه ولا توثيق، وهو قابل لأن ينتج عنه ظلم فادح للفتاة التي أقدمت عليه عن بلاهة أو اضطرار، بل عن ظلم لا يتصور للأطفال الذين قد ينتجون وقد سمعنا منذ مدة بقضية الوغد الفنان بن الوغد الفنان.
|