هذه القصيدة تكتسب جزءًا كبيرًا من قيمتها من الظروف التاريخية التي مرت بها وهي تعد حافظة لهذا التراث المعروف بالزهد والورع في مواجهة موجات الانحراف والزندقة التي برزت بشكل كبير وجلي في هذا العصر . وجزء من هذه القصيدة أسمعه يتداول على ألسنة الخطباء في المساجد إضافة إلى تقنية التعامل مع القافية كانت بشكل ما مختلفة عن النصوص العادية وغالبًا يسمى هذا الفن بالأرجوزة بضم الألف وتسكين الواو لأنه على بحر الرجز . لك الشكر على هذه القصيدة .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
|