حين قرأت ردود أختي ياسمين سررت لاكتشافي أن هناك عندنا من يدافع عن الكتاب والقراءة، ولكني أختلف قليلاً مع ما بدا لي من أنها تظن أن الأمر كان قبل عصر الإنترنيت مختلفاً عما هو عليه الآن. وفي الحقيقة يا أختي الكريمة عادة القراءة عندنا عادة غير موجودة إلا عند قلة قليلة جداً نسبتها لعلها لا تصل الواحد بالمائة، والإنترنيت لعلم الإخوة لا يستعمل عندنا غالباً حتى في الحصول من غوغل على معلومات للصقها، بل هو يستعمل لشتى الأغراض الفارغة من أغان و"شات" سخيف لا هدف له وأفلام وما شابه ذلك.
وشكراً لأبي طه.
|