[quote=transcendant;647081]
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
transcendant
و هل نختلف على النص ؟ الصحيح صحيح .. الناس تبحث عن البداية .. الشرع واسع .. فمن أين
تبدأ ؟
نبدأ بالتربية السوية أو بعلامات الوقف الإلزامي .. هنا الفرق .
نحن لا نبطل الحديث .. بل نبحث في تطبيقه بلا إفراط و لا تفريط ..
أ
و هل أنت كذلك ؟
أكيد .. لا .
الذي جعله قطعا للرحم هم حملة الفكر المختبيء وراء الإستدلال بالحديث الذي أوردته أنت بالذات ...
أناس لا يزجرهم غير السوط و المنع .. أناس قاصري الضمائر .. أناس لا يرون في الدين غير علامة
قف الحمراء .. أناس يعيشون بعقلي الغاب و يغلفونها بالشرع ..
الشرع لا يناقض الفطرة السليمة السوية ..
أنت هو الذي حبكها على رأس الأخ ..
و ها أنت تضع استثناءات بعدما كنت تطالب بالمنع .. صرت تعتبر أننا نفضل .. نحن لا نفضل و لا
شيء ..
ما هو السبب القهري ؟ احتراق البيت مثلا ؟ هذا يجيز لكل مسلم المشاركة في عملية الإنقاذ ..
ثم الدين جاء ليوسع على الناس .. و أنت تضيقه و تحدده ..
يعني أنت ترى أن حضور الزوج هو الزاجر ؟
لا يا أخي .. اليقين هو الزاجر .
و آداب الزيارة و الدخول هذه تعتبر بديهيات لا يعذر جال بجهلها ..
و ما دمت مؤدبا مراعيا للآداب الشرعية .. فما موقع الحديث ؟ لا حاجة لي به بتاتا .. فلماذا أوردته
أصلا ؟
شكرا لقد وصلت للمطلوب ...
هذا ما أردت قوله لك منذ أول كلمة .. لكن يبدو أنكم من هواة طريقة الإلتواء في الإقناع ..
أنت بدأت كل كلامك لتنقض هذه الفكرة .. و في النهاية ها أنت تتبناها كما لو كنا نحن المعارضين ؟
رب يسر و لا تعسر و أنت أرحم الراحمين .
|
أخى الفاضل :
دعك مما قلته أنا و دعك من الالتوءات و النتوءات و التهاب الفقرات
فقط ممكن تشرح لى معنى هذا الحديث الشريف : ممكن .......
2738 - إياكم والدخول على النساء . فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله ، أفرأيت الحمو ؟ قال : الحمو الموت
الراوي: عقبة بن عامر المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5232
خلاصة الدرجة: [صحيح]
هذا الحديث فيه رد على كلامك و فيه رد على سؤال صاحبة الموضوع و عندما اوردت هذا الحديث كان للاجابة عن سؤالها و عن كلامك
بالاضافة الى اننى لم اصل لما قلته انت و لم اتفق معك فيه فأنت اخطأت خطأ شرعى
حين قلت ان( أخو الزوج من المحارم) و اخطات حين قلت ان( الحمو يدخل على أخيه متى شاء)
و بعيدا عن كل ذلك ففى أمور الدين لا يجب ان تأخذنا العزة بالأثم و ان نقول لما قال الله و رسوله سمعا و طاعة بدون فذلكات