إنها تدعو إلى مساواة كاملة بين الرجل والمرأة حتى فى مسئوليات تربية الأطفال وتدعو إلى تجاوز الأشكال النمطية لأدوار الرجل والمرأة التى تؤدى إلى التمييز أى أن يكون الرجل مثلا قائد الأسرة
والمساواة كلمة سحرية ولا أحد يكرهها وأتمنى أن تصدر مثل هذه الاتفاقية للمساواة بين الإنسان العربى والإنسان الأوروبى
لكن هذه الاتفاقية هى فى النهاية من صنع البشر الطموحين للمساواة
وبالنسبة للمؤمنين بالله فإنهم يرضون ما رضيه الله لهم لأنه من خلقهم "ألا يعلم من خلق"
فإذا رضى الإسلام الرجل قائدا للأسرة قبل ذلك المسلمون رجالا ونساء
|