فى ريف مصر الحبيب عندما يتقدم عريس الى أهل فتاةو تسأل الفتاة عن رأيها
لا تملك الا ان تغض طرفها حياءا من والدها فيفهم والدها انها موافقة
حيث يقول المثل " السكوت علامة الرضا"...
فاذا كان فى الزواج السكوت من البنت يعتبر قبولا ضمنيا بالزواج
فهل يعتبر السكوت رضا فى جميع الاحوال ؟؟؟؟
أجد أحدهم قد اتهم الآخر فلا نجد لمن اتهم ردا و لا تعليقا و لا حتى وجودا !!
فهل معنى سكوته موافقته على هذا الاتهام ؟؟!!
ترى متى يكون السكوت علامة الرضا؟
و متى يكون السكوت عجزا و قهرا ؟؟؟
و متى يكون السكوت ترفعا و نبلا ؟؟