إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ريّا
ثُمَّ انْتَهيْنا ...
كَسُؤالَيْنِ يَضِلُّ عَنْهُما
سَمْتُ الْجَوابِ الْمُرِّ ما
لاحَتْ بِداياتُ السَّفّرْ
كَيْفَ لِوَجْهَيْ عُمْلَةٍ
أَنْ تَلْتَقي ...
حَتَّى وَإِنْ
ضَاقَتْ مِسافاتُ الْجُدُرْ
هشام مصطفى
كلمالت رائعة ونبض أروع
كم يسعدني أن أقرأ لك
دمت لنا
|
سيّدتي / ريا
سعدت حروفي بهطولك الجميل
إبحارك وقراءتك المتأنية هما من جعلا للحرف توهجا ورونقا
مودتي