سياسة التهميش والاستيعاب للحركات الاسلامية الغير مجاهدة مناسبة ومشجعة لسياسات لحكومات العربية والاسلامية العلمانية والتى لاتعطى للشريعة الاسلامية اى اعتبار وهدا مانراه فى جماعة الاخوان المسلمين فى مصر فمضرتهم اكثر من نفعهم
الحزب الاسلامىى فى العراق يناصر الشيعه وتشريعات الاحتلال على حساب الشريعه الاسلامى ويدافع عن تصرفات الاحتلال فى العراق ولا يخفى دلك على الاحزاب الاسلاميه فى تريكيا
ويحاول الغرب جاهدا الى تطبيق هدا النمودج مع حماس وفى باكستان وهو احد اساليب الغرب الدنيئه لمنع المسلمين للوصول للسلطة والتخلص من الغرب وسيطرتة
لدلك انتهت العبارات الرنانه التى قتلنا فيها الغرب قبل عدة سنوات عباراتهم التى كانت الدمقراطية الدمقراطية الدمقراطية والانتخابات وعندما وصلت حماس الى زمام السلطة تغيرة نظرتهم ورفعوا تلك العبارات الخداعة بل وخاب ظنهم ولاحظوا ان المسسلمين شواقيين للحكم الاسلامى
وقد طمنوا ال سعود وحسنى السمسار بعدم مطالبتهم للديمقراطية والانتخابات والبقاء على استمرار انظمتهم الاستبداية وخدمة مصالح الغرب والخنوع لنفوده
مادا قدمت الاحزاب الاسلامية العلمانية فى المغرب العربى ومادا قدم الاخوان المسلمين فى مصر والان فى العراق غير انهم دمى