قد قرأنا ما قلت يا ابن الحلال، ولكن النظام الكويتي كما تعلم كان ضالعا مع المنظمات الطائفية الشيعية العميلة للاحتلال وبعضها ذو علاقة مزدوجة مع إيران وأمريكا. هؤلاء كانوا "لا يتكنسون" من الكويت ويحظون بضيافة كويتية حارة ومنهم باقر الحكيم وغيره.
ثم تحذرنا من خطر منظمة صغيرة تابعة لإيران ولا تحذرنا من خطر جيش أمريكي كامل موجود في الكويت منه غزيت العراق؟
يا أخي والله أنتم مصابون بعمى ألوان سياسي.
أقول هذا وأنا بلا شك أحتقر وأدين السياسة الإيرانية الإجرامية الانتهازية السافلة في العراق.
|