اذن لسنا وحدنا المتخلفين في هذا العالم والحمد لله
هذه دعوة من مدينة الجمال والأحلام الى العالم الثالث بالتفاؤل
الوطنية الموصوفة بالأنانية والقتامة اصبحت نوعا من التخلف
يبدو ان باريس المدينة التي لا تشيخ لم ترحم شيخوخة هذه العجوز
ووضعتها في صندوق باريسي معتم لا ترى امامها غير جدرانه السوداء
بصراحة ...لم احزن على هذه العجوز
ربما لأنني لم اعش بطولتها مثلك .....ربما