أعرف المجلة التي تقصدين وللإشارة فقد تم إيقافها مؤخرا وإلى الأبد.
أما كتابها، فقد كانوا جميعا من المرتزقة الذين يبحثون عن الإثارة واتباع من يملك أضخم شيك، وفهم البعض ذلك فأغدق عليهم الأموال في مقابل التطرف في الدفاع عن أجندة لا تمت لهذا المجتمع بصلة، ناهيك عن شخصية هؤلاء وتربيتهم، فمعلوم أنهم جميعا، أبعد ما يكونون عن الفئة التي أقصدها، والتي يحق أن نقول عنها، أنها مارست هجرة كما مارست فعل العودة من بعد.
لعل مثال الجابري والعروي، يوضحان رؤيتي أكثر.
وعلى كل حال، شكرا على تفاعلك.
تحياتي.
__________________
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
|