من بعد ما كان اسمها الجامعة العربية ،ممكن أن نطلق عليها لقب السرك العربي، موسمي يتدخل وقت الحاجة للترفيه عن الشعب العربي فبدل أن نشتم و نتدمر من العدو نتجه إليها للتنفيس عن الغضب و ستظل هكذا حتى نجد البديل.
السؤال ما هو البديل؟ و هل نحن قادرون على التغيير و سنكون كشعوب بمستوى جامعة عربية تقف على الحق؟؟.