إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
أخى الكريم:
الرحمة للمسلم سواء كان عاصيا أم طائعا.. فكل مسلم تجوز عليه الرحمه..
و بالنسبة لكلامك عن فتاوى الرجل فقد قلت فى ردى على بعض الردود "ان كل من احتل منصبا عاما سواء كان حاكما او عالما فهو محل للنقد حيا و ميتا..
و ذكر محاسن الموتى لا يمنع من ذكر مساؤهم اذا كانوا اصحاب مناصب فى الدولة
و طلب الرحمة للميت لا تعنى ابدا الموافقة على مساؤه
شكرا لك
|
أخي الكريم محيي الدين
مات وأخر مواقفه هي الموافقة على الجدار الفاصل بين مصر وإسرائيل .
هذا وهو مفتي الأزهر المفروض يكون منبراً مشرقاً مشرفاً نقابل الله فيه وليس نقابل الله
بالبراء منه ! .
هناك فرق عندما يموت واحد ويظلم واحد أو أثنين أو عشرة أو أسرته ولمن يموت واحد وهو يدعو لضلالة .
ولا أخال هناك محاسن لذكرها ... إلا في رحيله عنا .
ليس لنا على كل حال!.