إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
أخي الكريم محيي الدين
مات وأخر مواقفه هي الموافقة على الجدار الفاصل بين مصر وإسرائيل .
هذا وهو مفتي الأزهر المفروض يكون منبراً مشرقاً مشرفاً نقابل الله فيه وليس نقابل الله
بالبراء منه ! .
هناك فرق عندما يموت واحد ويظلم واحد أو أثنين أو عشرة أو أسرته ولمن يموت واحد وهو يدعو لضلالة .
ولا أخال هناك محاسن لذكرها ... إلا في رحيله عنا .
ليس لنا على كل حال!.
|
فى الحقيقة اتفق معك في مساؤه و لكن اختلف معك فى عدم وجود محاسن له لماذا؟
لأنه ترك عشرات الكتب التى تعتبر صدقة جارية الى يوم القيامة و لعل ذلك يكون فى ميزان حسناته.. مواقفه السيئة لا انكرها و لكن ايضا لا نعلم سرائره عند الله...