| 
 
			
			أضف زجره لصحفي آخر أراد طرح سؤاله بمقدمة منطقية  قائلا : هو أنت حتسألني ولى تكلمني ؟
 يعني : أنا رب الكلام و لا أقبل أي مناقشة أو إيضاحات لأنني .. عريف كبير ..
 
 عمرو موسى لم ينس كونه تلميذا نجيبا في النظام المصري أيام كان وزيرا للخارجية .. و هو يعامل
 
 الصحفيين تماما كما يعاملهم النظام المصري : من ليس معنا فهو ضدنا / و نحن أحباب اليهود طبعا /
 |