الظاهرة المذكورة في المقال موجودة لكن تجب الإضافة: إنها موجودة عند فئة محددة تعلمت احتقار ذاتها وتاريخها.
وغالبية المسلمين اليوم لا يذكرون الحاضر حتى يذكروا عمر بن الخطاب وصلاح الدين وغيرهما من أبطال الإسلام للمقارنة مع حالنا الحاضرة التي لا تسر الصديق وتسر العدو.
ومن يذكر الفراعنة والفينيقيين وإلى آخره لا يذكرهم إلا كإعادة غبية قرودية أو مقصودة لتوجه أجنبي يريد أن يفتح كل صفحات التاريخ السابق على الإسلام كيدا بالإسلام.
|