بسم الله الرحمن الرحيم
شعرت أن القصيدة (مدرسية) نوعًا ما ، لكن الذي يعجبني فيها هو أن الكناس يباهي بمهنته حتى كأنه محارب محرر للأرض أو كأنها هوية يستميت في الدفاع عنها .
وهذا الدور الاجتماعي يُحسب للشاعر وإن كنت أنتظر تناولاً أعمق من هذا .
أخيرًا : الكناسون في أرضنا -مع احترامي لأخي العزيز عصام- يجبرونك على ألا تتعاطف معهم بسبب طريقتهم المزريةفي التسول وعدم العمل بضمير بل وربما الابتزاز للقيام بالواجب وهذا من تداعيات الفساد ، فلا يلامون طالما في دولتنا من يمنعونهم ما يستحقون .
نبحث عن مكنسة بحجم النيل لتكنس المتربعين على عروشها ، وعسى أن يكون قريبًا