عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 27-12-2010, 12:49 AM   #20
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال

ادله علي كفر معممين الشيعه
فمعممين الرافضة بلا شك كفار لأربعة أدلة


الأول: طعنهم في القرآن، وادعاؤهم أنه قد حذف منه أكثر من ثلثيه، كما في كتابهم الذي ألفه النوري وسماه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، وكما في كتاب الكافي، وغيره من كتبهم، ومن طعن في القرآن فهو، كافر مكذب لقوله تعالى (وإنا له لحافظون)( الحجر:9 ).ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
يقول شيخنا العلامة يونس : " ان كل ما ياتيه الشيعة و غلاة الشيعة من عمل غير سوي له مرادف من جنسه و ربما زاد عليه قليلا عند اهل السنة و غلاة أهل السنة و مترفيهم " ( 21-12-2010, 05:56 PM ) .
وقد صدق، فهناك من أهل السنة من أنكر الصفات الخالق كلها، حتى تمادى في غيه فجعل الله - تعالى- بالغاً في التجريد بل مجرداً...
ومن ناحية أخرى، التحريف الذي يقصده بعض غلاة الشيعة يقصد به النقص في القرآن وليس

التغير والتبديل . وليس كل الشيعة يؤمنون بذلك يقول الدكتور يوسف القرضاوي : " خذ مثلا قضية (تحريف القرآن)؛ فهناك من علماء الشيعة من قالوا: إن القرآن الكريم محرف؛ بمعنى أنه ناقص، وليس كاملا، وألفوا في ذلك كتبا، واستدلوا على ذلك ببعض الروايات التي تسند رأيهم من (الكافي) ومن غيره من كتبهم المعتبرة عندهم. ولكن هذا الرأي ليس متفقا عليه؛ فهناك من علمائهم من رد عليه، وفند شبهاته، وهذا هو الذي يجب أن نعتمده، ولا نعتمد الرأي الآخر." ( المصدر: اسلام اونلاين ).


إقتباس:
الثاني: طعنهم في السنة وأحاديث الصحيحين، فلا يعملون بها، لأنها من رواية الصحابة الذين هم كفار في اعتقادهم، حيث يعتقدون أن الصحابة كفروا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم إلا علي وذريته، وسلمان وعمار، ونفر قليل، أما الخلفاء الثلاثة، وجماهير الصحابة الذين بايعوهم فقد ارتدوا، فهم كفار، فلا يقبلون أحاديثهم، كما في كتاب الكافي وغيره من كتبهم
والثالث: تكفيرهم لأهل السنة، فهم لا يصلون معكم، ومن صلى خلف السنى أعاد صلاته، بل يعتقدون نجاسة الواحد منا، فمتى صافحناهم غسلوا أيديهم بعدنا،
الرابع: شركهم الصريح بالغلو في علي وذريته، ودعاؤهم مع الله، وذلك صريح في كتبهم، وهكذا غلوهم ووصفهم له بصفات لا تليق إلا برب العالمين، وقد سمعنا ذلك في أشرطتهم. ثم إنهم لا يشتركون في جمعيات أهل السنة، ولا يتصدقون على فقراء أهل السنة، ولو فعلوا فمع البغض الدفين، يفعلون ذلك من باب التقية، فعلى هذا من دفع إليهم الزكاة فليخرج بدلها، حيث أعطاها من يستعين بها على الكفر، وحرب السنة، ومن وكل في تفريق الزكاة حرم عليه أن يعطى منها رافضيا، فإن فعل لم تبرأ ذمته، وعليه أن يغرم بدلها، حيث لم يؤد الأمانة إلى أهلها، ومن شك في ذلك فليقرأ كتب الرد عليهم، ككتاب القفاري في تفنيد مذهبهم، وكتاب الخطوط العريضة للخطيب وكتب إحسان إلاهي ظهير وغيرها،
هذه أيضا رد عليها القرضاوي، تحديداً في جزيئة البعد عن الغلاة من الطرفين ،ويمكنك قراءة كتابه في ذلك أو التلخيصات المنشورة في المواقع.
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس