ذكرت صحيفة زود دويتشه تسايتونغ الألمانية أن " وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بإعطاء جميع المعتقلين في غوانتانامو كميات كبيرة من عقار ميفلوكوين المستخدم في علاج الملاريا دون أي حاجة طبية.
إعطاء المعتقلين في غوانتانامو أدوية لها آثار شديدة الخطورة دون أدنى مبرر طبي، واستخدام هؤلاء المعتقلين حقل تجارب لأدوية تنتجها معامل الجيش الأميركي وشركات على صلة به. ودراية وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) كميات كبيرة من ميفلوكوين في إصابة من يتعاطاها دون داع طبي بأعراض تشمل التخيلات الوهمية المرضية، والعدوانية والمخاوف والفزع والكوابيس المستمرة، وأمراض نفسية خطيرة يفضي بعضها للانتحار، أن العقار المعالج للملاريا قد أعطي عن عمد لمعتقلي غوانتانامو، دون إجراء أي اختبار عليهم للتحقق من إصابتهم بالملاريا. إن علاج الملاريا بإعطاء ميفلوكوين للمرضى فقط وليس للمحيطين بهم، وعدم وجود البعوض الناقل للملاريا في كوبا. تناولوا 1250 ملغم يوميا من ميفلوكوين، في حين يُعطى أقل من خمس هذه الكمية في الأسبوع للوقاية في المناطق المسكونة بالبعوض الناقل للملاريا.
ممثلة اتحاد الأسرى والسجناء- السياسيين العراقيين - المحامية سحر الياسري في حوار أجرته مع العرب اليوم الأردنية "إن عدد السجناء العراقيين يصل إلى مليون سجين منهم 6500 حدث و10 آلاف امرأة، تم اغتصاب 95% من النساء والاحداث".لايخفى رذيلة اللواط ثقافة الغرب آما الرافضة فحدث ولا حرج.
مضيفة "أن العراق سيصبح صاحب أكبر عدد ممكن من السجون والمعتقلات . فعلاوة عن سجون الاحتلال هناك سجون أخرى للحكومة العراقية ووزارة الداخلية ووزارة الدفاع ووزارة الأمن القومي والمخابرات وكذلك السجون الخاصة بالأحزاب السياسية، ولا شك أن هذه السجون تشهد أبشع الصور لانتهاكات حقوق الإنسان والسجناء فيها دون أمر قضائي، ويقبعون فيها لمدد طويلة دون عرضهم على المحاكم".
و العراق يعتبر عمليا أكبر معسكر اعتقال جماعي على وجه الكرة الأرضية. وفي مسألة التهجير الجماعي القسري للعراقيين،على آسس طائفية...
نقابة المحامين العراقيين قالت إن مئات الضباط الكبار والعلماء العراقيين الذين نجوا من التصفيات آمام بيتهم وعوائلهم ما زالوا السجون السرية محتجزين لدى القوات الأميركية منذ الغزو ولا يعرف أحد مصيرهم. (الجزيرة نت 12/01/2010).
ندد نقابة المحامين العراقيين قي بـ"النفوذ الايراني في العراق" وقال ان ايران تنشر "عقيدة منحرفة دخيلة على العراق".
يا آشباه الرجال ولآرجال ..العراق يئن ، وآفغانستان تندبكم ، واليمن تعاونو علية ، و الفقر حق الصومال ..