عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 26-01-2011, 08:02 AM   #2
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
ولا يخفى آن مؤسسة الأزهر و الأوقاف الدينية أشعرية العقيدة ، لذلك لاتحرص على آلآسلام الحنيف ، وقد خلقت ظاهرة تسييس الفتوى ، و توظيفها لجهات معينة وعداواتها لجهات آخرى..ولهذا ظهر صراع الفتاوى الدينية ودبت محاولات تديين السياسة المصرية التابعة للغرب ، ثم تسييس الدين الذى فقد قيمته داخل المجتمع المصري الذى لا يشهد حياة سياسية او دينية كباقى الشعب العربى وآلآسلامى..
ما دخل هذا بالموضوع؟
كلام غير منطقي وغير مترابط فلا علاقة بين العقيدة الأشعرية التي هي من عقائد أهل السنة والجماعة وبين الاستبداد السياسي والمظالم التي يعانيها المصريين .
بل الأمر له علاقة مباشرة بوجودها كمؤسسة لاهوتية ( بدعية) تُصدر الفتوى .
والمطلوب إلغاءها وأشباهها في العالم الإسلامي أو تحديد مهامها تحديدا دقيقا الا تكون الفتوى في مهامها.
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس