إقتباس:
|
ولا يخفى آن مؤسسة الأزهر و الأوقاف الدينية أشعرية العقيدة ، لذلك لاتحرص على آلآسلام الحنيف ، وقد خلقت ظاهرة تسييس الفتوى ، و توظيفها لجهات معينة وعداواتها لجهات آخرى..ولهذا ظهر صراع الفتاوى الدينية ودبت محاولات تديين السياسة المصرية التابعة للغرب ، ثم تسييس الدين الذى فقد قيمته داخل المجتمع المصري الذى لا يشهد حياة سياسية او دينية كباقى الشعب العربى وآلآسلامى..
|
ما دخل هذا بالموضوع؟
كلام غير منطقي وغير مترابط فلا علاقة بين العقيدة الأشعرية التي هي من عقائد أهل السنة والجماعة وبين الاستبداد السياسي والمظالم التي يعانيها المصريين .
بل الأمر له علاقة مباشرة بوجودها كمؤسسة لاهوتية ( بدعية) تُصدر الفتوى .
والمطلوب إلغاءها وأشباهها في العالم الإسلامي أو تحديد مهامها تحديدا دقيقا الا تكون الفتوى في مهامها.