آوباما –يتصل على حسنى فىمكالمة هاتفية ويشجعه على آقالة الحكومة والبقاء فى كرسى الرئاسة لحماة مصالح الغرب وسد منيع لحماية صهاينة الكيان ..
آوباما- يتبرع بقطع غيار جديدة من السلاح المسيل للدموع (made in USA) عبر الحدود مع الكيان لتفتيت الثورة وارغام الثوار على تركها..
بايدن- يصرح للتلفزة آلآمريكية "ان حسنى ليس دكتاتور او مستبد"
رتل دبابات – رتل من دبابات الجيش يطوق السفارة آلآمريكية والبريطانة والفرنسية
وفد حسنى فى واشنطن _يرعب الغرب خوفا بآن الاخوان المسلمين سيستولوا على الحكومة
الله آكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين