عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 04-06-2011, 10:15 PM   #73
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,420
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقرير أمريكي: الوضع في العراق لا يزال خطيرا
كتبها aliraqnews9 السبت, 04 يونيو 2011 15:15

شبكة أخبار العراق – بغداد – قسم الترجمة - أكد تقرير أمريكي أن الوضع في العراق لا يزال خطيرا، وهو لا يزال يسير نحو المزيد من التردي الأمني واللاأستقرار. ويبين التقرير الذي ن شرته صحيفة (the casbah) الأمريكية أن العراق أحتل المركز الأول في مؤشر الإفلات من العقاب للعام الحالي 2011، كما أن البلد أحتل المركز الأول في عمليات استهداف الصحفيين العاملين في العراق. واشار التقرير إلى أنه تم أستهداف 92 صحفيا عاملين في العراق ولم تتمكن السلطات من الوصول إلى المجرمين الذين نفذوا هذه العمليات، ولا تزال قضايا هؤلاء الصحافيين المقتولين تنظر أمام القضاء من دون تحرك حقيقي. ومن بين ضحايا القتل في عام 2010 الصحفي سردشت عثمان وهو احد المساهمين في عدة من وكالات الانباء والذي تلقى تهديدات عديدة بسبب التغطية التي قام بها والتي اتهمت المسؤولين الحكوميين باقليم كردستان بالفساد, وكان هذا حسب تقريرقامت به لجنة حماية الصحفيين. وقال التقرير الأمريكي أن الحكومة لا تزال تستخدم العنف في مواجهة المتظاهرين الشباب المطالبين بحقوقهم المشروعة، وخاصة في أقليم كردستان العراق، وكذلك الاعتداءات على الصحفيين في كردستان والتي غالبا ما تشمل "اصابة برصاصة, او مصادرة معدات الصحفيين, والاعتقال المؤقت ومنعهم من التغطية على الاحداث وذلك بتهديدهم بالسلاح

شبكة أخبار العراق – بغداد - أستبعدت نائبة عن القائمة العراقية التي يرأسها إياد علاوي، السبت، أن تشهد البلاد خلال السنوات المتبقية من عمر الحكومة تسمية الوزراء الآمنيين من قبل الكتل السياسية، متوقعة أن تبقى هذه المناصب شاغرة. وقالت ناهده الدايني في تصريح صحفي إن "القائمة العراقية قدمت ستة اسماء لمنصب وزارة الدفاع، لكن المشكلة هي من يتم ترشيحه من قبل القائمة العراقية يرفض من دولة القانون والذي يحظى بقبول دولة القانون يرفض من قبل القائمة العراقية". واوضحت الدايني ان "هذه المواقف تحصل داخل التحالف الوطني على مرشح وزارة الداخلية وداخل القائمة العراقية على مرشح وزارة الدفاع". مشيرة إلى انها "سبب من اسباب سحب الوقت وقد تستمر السنوات المتبقية من عمر الحكومة دون تسمية أي مرشح للوزارات". واضافت انه "من الواضح ان الصراع على المناصب بين الكتل السياسية قد القى بظلاله على ملف الوزارات الامنية التي مازالت شاغرة، وايضاً على مستوى التدريب والتسليح". واشارت إلى ان "القائمة العراقية لن تقدم أي أسماء أخرى إلى منصب وزارة الدفاع غير الأسماء التي قدمتها ونحن بانتظار رد نهائي من قبل ائتلاف دولة القانون على احد الأسماء التي قدمت"، ملوحة ان" جميع الكتل السياسية تتحمل مسؤولية تأخير الوزارات الأمنية".
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس