عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 06-08-2011, 06:20 AM   #2
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Exclamation الأمير هاري وآل سعود

اما آل (سعود) فتتدرب اجيالهم للدفاع عن صالات الغمار ومطارحة عاهرات الغرب ، وشراء الاندية الرياضية ، وعجائزها الكروية ، و سباقات الفروسية التى تستثمرمن خلالها اموال المسلمين لعتق اباريق الخمر و ثقافة المجون وزيادة ربا البنوك ونشر الاباحية والدعارة ودعم النوادى الماسونية ..
ويسهر ال (سعود) فى آمركا واوربا لتعلم الرقص والتميع ، وصداقة الخنثى و ممارسة السفالة والانحطاط وبذخ المال العام وآلآدمان على المخدرات و الخمور ، ثم الانتقال الى قصور فارهة يحرسها الامريكان والبريطان وتحيطها الجواري والغلمان والمستشاريين من نصارى الغرب ويهوده ، لكى يعدوا لنا ويجهزوا قدوم خادم حرميين شريفيين جديد بكامل الوقار والقنوت ، ومطوع مذقن لرئاسة هيئة الامر بالمنكر والنهى عن المعروف فى بلاد النبى المختار ..
لاريب آن ثوراتنا الشعبية العارمة الوليدة المباركة سحقت حكام الاستبداد ، وآثارت الرعب ان لم يكن الهلع العاصف بالبقية المتبقية ، ولا آدنى شك فآنها جعلت ال (سعود) فى طريقهم للزوال ، وهم آلآن "يتخبطون ولا يعرفون ماذا يفعلون" ، فقد آجبرتهم على الخروج بآموالنا المنهوبة ، فبدوأ بضخ المليارات إلى الشارع العربى فى جزيرة العرب ، وبذل الهدايا والعطايا والاموال للمملكة ألمؤردنة آمريكيا ومملكة سادس المغرب المتآوربة ، أملين أن تقوم تلك آلآنظمة بقمع و مقاومة أي ثورات وليدة جديدة ، وقد منح ال سعود الشهر الماضي مملكة حسين الأردن ومملكة حسونة الثانى المغرب العربى هبات للانضمام الى مجلس التعارف الخليجي من أجل إقناعهم بتجاهل مطالب الشعب العربى الثائر وقمعه ، كخطوة من شأنها المحافظة على حكم آل (سعود) العميل آمنا ، آسوة بهؤلاء العملاء ..
بالتآكيد ؛ ان قبعة الكابوى آلامريكى التى يستظل بها آل ( سعود) فى احتلال جزيرة العرب ، بدئت تتململ وآيلة للسقوط من رياح عاصفة الغضب العربى الثائر الذى رفض السيطرة والهيمنة الاستعمارية وخيانة آل ( سعود) دفعة واحدة .. فلم يعد فى قاموسنا الثورى العاصف شيئا آسمه:
" نهب نفط العرب مقابل الحماية العسكرية الأميركية للا سعود"..
خصوصا ؛ وقد بان جليا على لسان ساسة الغرب آنفسهم ، ومنهم ديفد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني حين قال " إن العرب والمسلمين لا يستطيعون التعامل مع الديمقراطية ، تلك الأفكار المسبقة ترقى إلى العنصرية ، إنها مهينة وخاطئة وببساطة غير صحيحة . وجهة النظركهذه التي تنشرها الدكتاتوريات العربية وخاصة المملكة العربية السعودية ، و جميع الطغاة العرب ، من المؤسف أن يحتضن الغربيون تلك الأفكار بهذه الطريقة ، ولكن المحزن في الأمر هو ترويج القادة في البلدان النامية لهذه النظرة المتحاملة على شعبهم "...
لقد عرف الغرب وآمركا ولو متآخر جدا ، عرف آن رهان حروبهم ضدنا سؤاء كانت بهارى وطائرته ألاباتشي او بالعملاء كآل سعود قد فشل . ولذا يجب عليهم المعرفة آكثر ، معرفة الرجوع الى الشعوب العربية والاسلامية والتصالح معها سلما ، بدل رهان فاشل آخر ، كزج هذه الدعايات العدائية للقيط مراهق والترويج للمزيد من سفك الدماء ...
فمئآسينا بكت عليها السموات والارض ، وهذا حالنا قد وصل الى مرحلة تهديد اللقطاء ووعيد ابناء العاهرات لنا ، وآمسينا ضحايا لطغاة قرود ، وآصبحنا فرائس لقوات احتلال حاقدة كبلتنا بالسلاسل والقيود واكياس الرؤؤس كالمجرمين والعبيد . بل جعلونا عبيدا للعبيد والزنوج ..
فنحن لن تهابنا عمودية هارى المجهزة للقتال ، ولن يخيفنا قدوم ابناء العاهرات ، و لن تولد آكفاننا آكفان بسبب الخونة والعملاء. بل نحن اؤل من آمرنا الله بالجهاد ، فآمرنا به الناس آرضائا لآمره وتعظيما لجلاله ، وتراثنا خالد بالشجاعة وحب الشهادة وكره الحياة ..
فلا يخفى على آحد ما ؛ إن ألمسلمين ماضون بالثورة وبالحرب وذلك لسحق الطغاة وهزيمة آلآعداء ..
فنحن وآن جار الزمان لبرهة – نبقى الكبار وغيرنا آقزام..
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس