لقد عادت المانيا الشرقية لغربها وعادت هونك كونك للصين الشيوعية ، لكننا بقت التفرقة ورعونة العملاء لاتفارقنا وكآنها لون من الوان جلدنا ، ولا شك المستعمر يبحث عن العميل والردئ وال صباح خير دليل وال سعود اكثر برهان وكل حكام الطوائف الذين تحركمهم اصابع الغربين ماتشاء ..
لكن بعزة الله وهمة شباب العرب وهدير المجاهدين سنقبض على هؤلاء الجرذان وسنحاسبهم على مافعلوه من عمالة وخيانة وسنرمى بهم الى مزابل التاريخ ان شاء الله .. انه سميع مجيب