[رضا البطاوى]

يَوْمَئِذٍ وَمَا: الشورى/47 (1)
الْيَوْمَ مِن: الأنفال/48 هود/43 (2)
يَوْمًا مِّنَ: غافر/49 (1)
يَوْمَ يُنَادِ: ق/41 (1)
وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ: القصص/62 /65 /74 فصلت/47 (4)
يَوْمَ التَّنَادِ: غافر/32 (1)
وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ: القصص/62 /65 /74 (3)
وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَاءِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ: القصص/62 /74 (2)
فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ: الأعراف/51 (1)
الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ: الجاثية/34 (1)
الْيَوْمَ تُنسَى: طه/126 (1)
الأساس الرابع أن كلمة شهر ومشتقاتها وردت 12 مرة وهو عدد الشهور وهو كذب واضح لأنها ذكرات 25 مرة أو يزيد وهى :
الشَّهْرُ الْحَرَامُ: البقرة/194 (1)
بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ: البقرة/194 (1)
الشَّهْرَ الْحَرَامَ: المائدة/2 (1)
الشَّهْرِ الْحَرَامِ: البقرة/217 (1)
وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ: المائدة/97 (1)
الأَشْهُرُ الْحُرُمُ: التوبة/5 (1)
الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ: البقرة/217 (1)
الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا: التوبة/5 (1)
أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ: البقرة/197 (1)
أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا: التوبة/2 (1)
ثَلاَثُونَ شَهْرًا: الأحقاف/15 (1)
ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ: الطلاق/4 (1)
أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ: البقرة/226 (1)
أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ: البقرة/234 التوبة/2 (2)
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ﴿١٨٥ البقرة﴾
فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴿١٨٥ البقرة﴾
لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ ﴿٢ المائدة﴾
فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ ﴿٩٢ النساء﴾
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ﴿٣٦ التوبة﴾
عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا ﴿٣٦ التوبة﴾
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ﴿١٢ سبإ﴾
وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ ﴿١٢ سبإ﴾
فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ۖ ﴿٤ المجادلة﴾
لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴿٣ القدر﴾
الأساسين الأخيرين يجب طرح الأسئلة حولهما:
إذا كانت مرات ورود الكلمة دليل على عدد الأيام والشهور فلما لا تكون كلمة سنة وعام وحجة دليل على عدد سنوات الكون مثلا بالآلاف أو الملايين أو ما شابه من هذا الخبل ؟
لماذا لم تذكر كلمة ساعة لتدل على عدد ساعات اليوم ؟
إن اتخاذ أى أساس يعنى أن تنطبق كل الأسس وليس بعضها ينطبق وبعضها لا ينطبق مع أنه لا يوجد أى انطباق مع القرآن
العجيب فى الأمر هو أن الحكومة الأردنية وافقت لمنظمة تفعيل التقويم الهجرى الصحيح على اقامة مؤتمر علمى على أرضها فهل الأردن ستأخذ خطوة مثل خطوة القذافى فى ليبيا عندما اتخذ تاريخ وفاة الرسول(ص) أساس لتقويم جديد ابتدعه بدلا من التأريخ بالهجرة ؟
ومما لاشك فيه أننا نعيش فى عالم ملىء بالأكاذيب التاريخية ولكن كشف تلك الأكاذيب لا يكون عن طريق تكذيب القرآن وخداع الناس من قبل مجموعة من الناس أغلبهم نيتهم ليست سليمة
فمن أراد تقويما سليما فعليه برصد القمر لمدة عدة سنوات فلابد أن الله جعل للأشهر الحرم نظام معين فى الطلوع والاتجاه وكذلك جعل لشهر رمضان نظام أخر فى الطلوع والاتجاه وبقية الشهور ستكون اتجاها مخالفا للخمسة وأما لو جلستم للتناقش فستموتون ولن تعرفوا الحقيقة لأنكم تتعاركون على تفاسيركم لبعض آيات القرآن بينما أعطاكم الله النظر والعقل للرصد