عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 28-07-2024, 01:22 PM   #2
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,891
إفتراضي

ومما نسبوه لله أن يخطىء ويحنث فى اليمين وهم من يخرجونه من الحنث وهو جنون فنقل التالى :
" ( إن الله إذا حلف يميناً غير قانونية احتاج إلى من يحله من يمينه وقد سمع أحد العقلاء من الإسرائيليين الله تعالى يقول: من يحللني من اليمين التي أقسمت بها ؟ ولما علم باقي الحاخامات أنه لم يحلله منها اعتبروه حماراً، لأنه لم يحلل الله من يمينه ولذلك نصبوا ملكاً بين السماء والأرض اسمه (مي) لتحليل الله من أيمانه ونذوره عند اللزوم)!!"
ومن الجنون الذى حكاه نصر الله أن أن آدم (ص) زنى مع ليليث 130 سنة وأن حواء زنت مع ذكور الشياطين مدة طويلة هى الخرى والعياذ بالله وهو قول الكتاب :
"أن آدم كان يأتي شيطانة مهمة اسمها (ليليت) مدة 130 سنة فولد منها شياطين.
وكانت حواء لا تلد في هذه المدة إلا شياطين بسبب نكاحها من ذكور الشياطين. والشياطين على حسب التلمود يتناسلون ويأكلون ويشربون ويموتون مثله."
وتحدث عن قدرة الحاخامات على الخلق والقتل فنقل التالى :
جاء في التلمود (سنهدرين ص / 2 ما): إن أحد مؤسسي ديانة التلمود كان في إمكانه أن يخلق رجلاً بعد أن يقتل آخر. وكان يخلق كل ليلة عجلاً عمره ثلاث سنوات بمساعدة حاخام آخر وكانا يأكلان منه معاً وكان أحد الحاخامات أيضاً يحيل القرع والشمام إلى غزلان ومعيز (سنهدرين ص/ 70)."
وتحدث عن اليهود يعودون لحكم العالم بعودة المسيح المنتظر فقال :
" (لما يأتي المسيح تطرح الأرض فطيراً وملابس من الصوف وقمحاً حبه بقدر كلاوي الثيران الكبيرة. وفي ذلك الزمن ترجع السلطة لليهود، كل الأمم تخدم ذلك المسيح وتخضع له. وفي ذلك الوقت يكون لكل يهودي ألفان وثمانمائة عبد يخدمونه، وثلاثمائة وعشرة أعوان تحت سلطته!! ولكن لا يأتي المسيح إلا بعد انقضاء حكم الأشرار (الخارجين عن دين بني إسرائيل)."
واعتبروا أن اليهود جزء من الله تعالى عن ذلك فقال نقلا عن التلمود :
"أن الإسرائيلي معتبر عند الله أكثر من الملائكة. فإذا ضرب أميٌّ إسرائيلياً فكأنما ضرب العزة الإلهية.
ويعتقد اليهود ما سطره لهم حاخاماتهم من أن اليهودي جزء من الله، كما أن الابن جزء من أبيه، { كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِم } ، ولذلك ذكر في التلمود أنه: إذا ضرب أمي إسرائيلياً فالأمي يستحق الموت (سنهدرين ص 2 و 58)، وأنه لو لم يخلق الله اليهود لانعدمت البركة من الأرض، ولما خلقت الأمطار والشمس، ولما أمكن باقي المخلوقات أن تعيش."
ونقل أنهم يعتبرون بقية الناس كلاب وحمير وغيرها من الحيوانات وأنهم نجاسة فقال :
" وقال الحاخام (اباربانيل):
[الشعب المختار (أي اليهود) فقط يستحق الحياة الأبدية وأما باقي الشعوب فمثلهم مثل الحمير].
ولا قرابة بين الأمم الخارجة عن دين اليهود، لأنهم أشبه بالحمير، ويعتبر اليهود بيوت باقي الأمم نظير زرائب للحيوانات.
ولما قدم بختنصر ابنته إلى ابن (سيرا) ليتزوجها قال له هذا الأخير: إني من بني آدم ولست من الحيوانات.
وقال الرابي مناحم:
(أيها اليهود إنكم من بني البشر لأن أرواحكم مصدرها روح الله. وأما باقي الأمم فليست كذلك، لأن أرواحهم مصدرها الروح النجسة)."\ وبين أن التلمود يبيح لليهود ارتكاب الجرائم فى حق بقية الناس فقال :
" وقال (ممياند) مفسراً لقوله تعالى (أي في الوصايا) (لا تسرق): إن السرقة غير جائزة من الإنسان أي من اليهود، أما الخارجون عن دين اليهود فسرقتهم جائزة‍‍ "
قال التلمود: (مسموح غش الأميّ، وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش، لكن إذا بعت أو اشتريت من أخيك اليهودي شيئاً فلا تخدعه ولا تغشه)!!
إذا جاء أجنبي وإسرائيلي أمامك بدعوى فإذا أمكنك أن تجعل الإسرائيلي رابحاً فافعل وقل للأجنبي هكذا تقضي شريعتنا (إذا حصل ذلك في مدينة يحكم فيها اليهود). وإذا أمكنك ذلك وفقاً لشريعة الأجنبي فاجعل الإسرائيلي رابحاً، وقل للأجنبي هكذا تقضي شريعتك. فإذا لم تتمكن من كلا الحالين (بأن كان اليهود لا يحكمون البلد، والشريعة الأجنبية لا تعطي الحق لليهودي فاستعمل الغش والخداع في حق هذا الأجنبي حتى تجعل الحق لليهودي)"
وجاء في التلمود:
(غير مصرح لليهودي أن يقرض الأجنبي إلا بالربا) وقرر ذلك أيضاً الحاخام (ليفي بن جرسون) وجملة من الحاخامات. ومع علم اليهود علم اليقين أن موسى لم يصرح إلا بالفوائد القانونية المناسبة للأحوال، فقد حرفوا أقواله وغيروها!!! وقرر العالم بشاي المشهور: (أن الحاخامات لا يصرحون بأخذ فوائد غير قانونية من اليهودي حتى يتمكن من المعيشة)."
ويقول التلمود:
(اقتل الصالح من غير الإسرائيليين، ومحرَّم على اليهودي أن ينجّي أحداً من باقي الأمم من هلاك، أو يخرجه من حفرة يقع فيها، لأنه بذلك يكون حفظ حياة أحد الوثنيين).
وجاء في صحيفة أخرى:
(إذا وقع أحد الوثنيين في حفرة يلزمك أن تسدها بحجر)."
وقال (ميمانود) أن لليهود الحق في اغتصاب النساء غير المؤمنات، أي غير اليهوديات!!
وقال الحاخام (تام) الذي كان في الجيل الثالث عشر بفرنسا: (إن الزنا بغير اليهود ذكوراً كانوا أو إناثاً لا عقاب عليه، لأن الأجانب من نسل الحيوانات.) ولذلك صرح الحاخام المذكور ليهودية أن تتزوج بمسيحي تهوَّد مع أنها كانت رفيقة له غير شرعية قبل الزواج، فاعتبر العلاقات الأصلية كأنها لم تكن لأنها أشبه شيء بنكاح الحيوانات!!)"
وجاء في التلمود: (أن من رأى أنه يجامع والدته فسيؤتى الحكمة، بدليل ما جاء في كتاب الأمثال (213):
أن الحكمة تدعى (والدة). ومن رأى أنه جامع خطيبته فهو محافظ على الشريعة. ومن يرى أنه جامع أخته فمن نصيبه نور العقل. ومن رأى أنه جامع امرأة قريبه فله الحياة الأبدية.)
وتحدث عن تكفير النصارى وقتلهم فنقل التالى :
" ووصف التلمود المسيح بأنه: (كافر لا يعرف الله) فيستنتج من ذلك أن المسيحيين كفرة مثله.
وقد سبق أنه من المقرر عندهم أن يقتل اليهودي الوثني إذا قدر، فعليه حينئذ قتل المسيحي لأنه من ضمن الوثنيين.
وقال الحاخام (رشي) صراحة اقتل الصالح من المسيحيين.
وجاء في التلمود: (المسيحيون من عابدي الأصنام، غير أنه جائز أن يتعامل الإنسان معهم في أول يوم من الأسبوع الذي هو يوم عيد عندهم). وجاء بخصوص القداس والقسيسين والشموع والكؤوس: (إن كل ذلك من عبادة الأصنام)."
وما سبق هو الجزء الأول من كتاب روهلنج المترجم وهو خاص بالتلمود وأما الجزء التالى فهو واقعة قتل الأب توما الكبوشى فى سوريا وهو مترجم من كتاب شارل لوران فى حادثة قتل الأب توما وخادمه ابراهيم عمار نقلا عن تقارير القنصلية الفرنسية فى سوريا والتى تابعت القضية حيث تم الاختطاف الأب وخادمه وتم تصفية دم توما لكونه طاهر كما يقولون ونقى وتم عمل فطير الفصح به والذى أكلوه
والقضية حكمت فيها المحكمة يقتل المتهمين الرئيسيين ولكن إبراهيم بن محمد على أحال الحكم النهائى لوالده محمد على الذى عفا عن القتل رغم بشاعة الجريمة وهو ما يثبت أن هناك صلات خفية بين الحكام وبين اليهود فالقتلة قالوا أنهم لا يريدون العفو وإنما إصدار حكم ببراءتهم وهو أمر غريب مثله مثل عدم تنفيذ احكام الاعدام بخصوص العديد من جواسيس إسرائيل فى عصرنا

رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس