بهذه الكلمات الرقيقة أرجعتموني ‘لى العهد الأول الذي كان فيه اتلخيال عارم يطغى على كل شيء ولكن للأسف استيقظت على صوت الواقع الرهيب. لقد كان كل ما أحس به أحلام وردية عشتها سنوات ولكن عند أول نقاش شعرت بوحشة الغربة.
آآآآآآآآآآآآآآه ما أقساك يا واقعنا لماذا بعد كل ما بنينا شعرنا وكأننا محلك سر. هل لأن الدنيا لم تخلق لنا !! أم لأننا انشغلنا بالحلم وكأن حياتنا كذبة وصدقناها. لقد فتحتم آلامي.
|