إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة هيثم العمري
يا كونزيت قرأتها كلها قصة جميلة ومؤثرة وكنت أود أن يرحل الأب وتبقى سلوى تحاياي
|
أخي هيثم العمري
قد كتب القلم القدر وكان الموت مصيراً حتمياً لكليهما
لكن رحمة الله تعالى أن جعل موت سلوى قبل أبيها وسبباً لحياته ليكون له عبرة ولمن حوله ليزدادوا قرباً من مولاهم .
اشكر لك مرورك وتعليقك