إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر
للحقيقه والتاريخ
كان هذا اللقاء بوجود كل الرموز الدينيه فى مصر لتمرير تشريع أباحة الربا فى
وكنا نتوقع من الشيخ أنذاك ألا يحضر أو يعارض بطريقة أوضح مما قال
ولكنها السياسة التى وقع فى براثنها بقبوله لوزارة الأوقاف على ما أعتقد
وأشد ما حز فى نفسى منه أنى رأيته ينحنى للشيوعى النجس نيكولاى شوسيسكو
ديكتاتور رومانيا - والذى مثل به امام شاشات التلفاز بعد معارك دمويه فى قصره -
أنحنى اليه الشيخ أثناء مصافحته بمطار القاهرة أثناء مراسم الترحيب
بسيادته فى عصر المقبور السادات ولا حول ولا قوة ألا بالله .
غفر الله للشيخ وتجاوز عن زلاته
|
للحقيقة والتاريخ هذا الكلام خطأ يا اخى المصابر
فهذا اللقاء كان عندما نجا الرئيس المصرى من محاولة اغتياله فى اثيوبيا
و من يقف بجواره هو الشيخ / محمد الغزالى رحمه الله الذى لم ينافق حاكم يوما
و هذا اللقاء شاهدته بنفسى فى بداية التسعينات تقريبا
أما حكاية حضوره لمؤتمر اباحة الربا فهذا لم يحدث ابداااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
فهذا اللقاء كما قلت كان ابان نجاة الريس من الاغتيال فى اثيوبيا
كما ان قبوله لوزارة الاوقاف كان فى عهد السادات و لم يكن فى عهد مبارك
و قد استقال منها الشيخ استقالة مباركة
فى الحقيقة يا أخى مصابر لا اعرف من اين تستقى معلوماتك !!!!!!!!!!!!
رحم الله الشيخ فما أعظم ما قدم لهذا الدين