المشكلة أننا لا نلجأ للحلال و الحرام الا عندما نغضب لأنفسنا
فقد نعلم عن فلان السوء و لكننا نحتفظ لانفسنا بحق الحجر عليه
فقط حين يغضبنا
أما طالما هو معنا على الخط
فهو حبيبنا و صديقنا
أما النصح من أجل النصح لله فلا يوجد..
.و أما الحق من أجل الحق المجرد فهو غائب
و كما الأمانة لا تجزأ فالمبادئ لا تجزأ
اذن فمن أجل البعض نتغاضى عما نراه حقا
و من أجل البعض ايضا نعلن ما نراه باطلا
السؤال الآن:
ما المقياس الحقيقى لتصرفاتنا و افكارنا ؟؟؟؟
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر
" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!
من مواضيعي :
آخر تعديل بواسطة محى الدين ، 20-06-2009 الساعة 03:35 PM.
|