طال غيابك يا ...محيي..
لقد إعتقدت أنك في الصين .. تطلب العلم..
و ظننت أنك في إحدى المغارات زاهدا في الدنيا ...
لكن و الحمد لله ... مازلت هنا ...
و عدت ... و لسان حالك يقول ... لا أريكم إلا ما أرى ؟؟؟ و الحمد لله ... قد أطل الغريب برأسه كالعادة ...
و ها هي المخملية أيضا تنوح على مستوى الخيمة المتدني ... لكنها أخطأت العنوان و نصحت من لا يجدي معه نصح و أيدت من لا ينفعه تأييد ...
رمضان مبارك ... و دامت الخيمة ... خيمة ؟؟؟
|