" الباب الذى يأتى لك منه الريح اقفله و استريح"
و اذا كان حب المرء للكتابه يجعله فى وضع حرج مع كائنات الكترونية
حياتها زيف و كلامها زيف و جدها زيف و لعبها زيف
و اذا كان المرء سيخسر دينه من اجل لعاعة من الدنيا
فيترك العلم ليتفرغ للرد على سفاسف الامور
و تدنو نفسه الى الارض بعد ان علت فى سماء الفكر
و يصير سفهاء القوم انداده و يتطاول عليه الحمقى و من فى نفوسهم مرض
فعندئذ
خيرا له ان يكسر الف جهاز و ليس جهازا واحدا