ايران و رغم بعدها الإستراتيجي إلا أنها طالما سعت إلى حل القضية الفلسطينية بدعم حركات المقاومة و التحرر ..
و نراها الآن تنتهج منهج تركيا لتنوب عن رعاة عملية السلام المزعومين بالتحرك على الصعيد السياسي .
و الأخ هنا ,الذي ينظر الى الأمور من زاوية العقيدة , أوجه له سؤالا بسيطا ..
لماذا تُشرك إمريكا و الإتحاد الأوربي كأطراف في عملية السلام بينما تبُعد إيران من حتى إبداء الرأي فيها؟
|