هي حركة او محاولة للافطار باءت بالفشل، وقد كان مقررا حسب الصحف المغربية ان تضم اكثر من 70 مشارك لكن اتضح أنهم يعدون على رؤوس الأصابع ومن بينهم أجانب غير مسلمين شاركوا في الافطار مع أنهم فاطرين أصلا لا أدري ما يضرهم من الصيام.
بالنسبة للتشهير باحدى المشاركات وهي زينب الغزوي فهي صرحت في جرائد مغربية بأنها من مؤسسي الجمعية.وكانت تغطية صحفية اسبانية لللافطار مما يبين خفايا هذه التظاهرة.
حفظ الله مجتمعاتنا من هذه الفئات أخبث شيء هو المجاهرة بالمفاسد .