رغم أني مقاطع لكل المنتجات المصرية / لأسباب لا يفهمها المصريون طبعا / ..
إلا أن رثاء عنترة و أيامه و شموخه يدل أنه مات فعلا .. مات بكل قيمه و مثله و عزته و أنفته .
و حين مات عنترة جاء زمن نزع غشاوة الحياء و التخفي عن وجوه الخونة .. فصرنا نسمع فحيح
عمالتهم جهارا نهارا بعد ما كانوا تحت يداسون بالنعال .
أما سبب عدم قبول القصيدة فهو موضوعها و ليس لونها .