من أسوأ الأصوات التي سمعتها من مثل هذا الحمام ( هديله ) أشبه ما يكون ببكاء الصغير ..
اليوم على الغداء في البيت كنا نتكلم عنه ، و ذكرنا موقف لجدتي _ رحمها الله _ أنها فزعت لما سمعت هذا الصوت تظنه صغيرا يبكي ..
و هذا الحمام يسمعني مقطوعاته أو مصروفاته الصوتية يوميا _ مصروف يومي _ صبرنا الله عليه .
تحياتي أخي ماهر
|