سمعت صوتا ينادى
فكان من بين كل الاصوات
صوت قلمكِ
قلم ( مـلـك و صـاحبة الـكـلـمـة )
دعاتني للجلوس قليلا
كلمات تناغمت وتمازجت لتكون خاطرة راقية
ليس جديد وليس بالغريب
على من كانت لها القلم طوعاً
اخذتينا بحروفكِ الرقيقه
الى عوالم اجمل مما كنا نتوقع
هنيئا لنا بتواجد قلمكِ هنا...
.
.
بهدوء رحلت
المخملية
|