عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 31-01-2010, 03:07 PM   #40
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Thumbs up

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ALMASK مشاهدة مشاركة
تعرف انظمة ويندوز؟
فيها كثير من الاخطاء رغم ان جيش من المبرمجين المقتدرين يقوم على اخراجها و تنقيحها و صيانتها للزبائن
و رغم ذلك تنتج لنا كثير من الاعطال التي يسهل منها اختراقها
النظام الذي انشأ مثل هذا اليوزر الذي تتحدث عنه اكثر بدائية من نظام ms dos و فيه من العيوب المضحكة ما يجعل خرابه بيده
autodestructif ذاتي التهديم
و بعد ان اوردت un bug فيه اعلاه
اود ان اشير الى اكبر bug يسكنه و ان كان النظام كله عبارة عن big bug
النظام الذي لا يعترف بالشورى و الديمقراطية للتداول على الحكم و يعتبر المعارضة هرطقة و كفر و تجديف و يجد الاعذار لمن يصل الى الحكم بالسيف و القتل يجعل اتباعه يغيرون قبلتهم على وقع الانقلابات او ما يسمونه في عرفهم "الحاكم بالغلبة"
شيء مضحك تماما
يرضون الدنية في انفسهم بعلم و بدونه
يعني لما يصل ابن لادن الذي يسمونه "كلب النار و خارجي" الخ ...لما يصل الى الحكم و هذا تحصيل حاصل بغض النظر عن كون الذي سيصل هو بن لادن 1 او بن لادن 2 او 3 الخ
قلت لما يصل الى الحكم ستجد اليوزر الجميل الذي زوقته بالاحمر يا سيدي صلاح الدين شايلاه ستجده من اكبر اشياعه
النظام المهترئ الذي يتربون عليه يقول بهذا
و لله في خلق اسباب تسليتنا نحن البشر العاديين شؤون

تحية للماسك و لو بعد حين
و أهديه هذا الشعر اعترافا بنبل مواقفه و قدرته على كشف مواطن الداء كما جاء في مداخلته المقتبسة أعلاه :

بيان عسكري فاقرأوه فقد ختم النبي على البيان
يقولون في نشرة العاشرةْ
إن جيشاً يحاصر غزة والقاهرةْ
يقولون طائرة قصفت منزلاً
وسط منطقة عامرةْ
فأضيف أنا
لن يمر زمان طويل على الحاضرينْ
لكي يَرَوُا المسلمين وأهل الكرامة من كل دينْ
يعيدون عيسى المسيح إلى الناصرةْ
والنبي إلى القدس، يهدي البراق فواكه من زرعنا
ويطوقه بدمشقٍ من الياسمينْ
.
يقولون جيش يهاجم غزة من محورينْ
يقولون تجري المعارك بين رضيع ودبابتينْ
فأقول أنا
سوف تجري المعارك في كل صدر وفي كل عينْ
وقد تقصف المدفعية في وجه ربك ما تدعي من كذبْ
ويقول العدو لنا فليكن ما يكونْ
فنقول له، فليكن ما يجبْ
.
بياناتنا العسكرية مكتوبة في الجبينْ
لم تكن حكمة أيها الموت أن تقتربْ
لم تكن حكمة أن تحاصرنا كل هذي السنينْ
لم تكن حكمة أن ترابط بالقرب منا إلى هذه الدرجةْ
قد رأيناك حتى حفظنا ملامح وجهكَ
عاداتِ أكلكَ
أوقاتَ نومكَ
حالاتِك العصبيةَ
شهواتِ قلبكَ
حتى مواضع ضعفكَ، نعرفها
أيها الموت فاحذرْ
ولا تطمئن لأنك أحصيتنا
نحن يا موت أكثرْ
ونحن هنا،
بعد ستين عاماً من الغزو،
تبقى قناديلنا مسرجةْ
بعد الفي سنةْ
من ذهاب المسيح إلى الثالث الإبتدائي في أرضنا،
قد عرفناك يا موت معرفة تتعبُكْ
أيها الموت نيتنا معلنة
إننا نغلبُكْ
وإن قتلونا هنا أجمعينْ
أيها الموت خف أنت،
نحن هنا، لم نعد خائفين.


__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس