عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 01-02-2021, 08:48 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,966
إفتراضي



1 - الحسين بن الحکم الحبري الکوفي، المتوفي سنة 286، رواه في تفسيره.
2 - أبو جعفر الطبري، المتوفي سنة 310، علي ما في کفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب.
3 - ابن عبدربه القرطبي المالکي، المتوفي سنة 328، في کتاب العقد حيث ورد الحديث في احتجاج المأمون، وسنذکره.
4 - سليمان بن أحمد الطبراني، المتوفي سنة 360، کما في طريق الحافظ أبي نعيم والحافظ الحسکاني.
5 - أبو عبيدالله المرزباني، المتوفي سنة 384، کما في طريق الحافظ الحسکاني.
6 - أبو عبدالله الحاکم النيسابوري المتوفي سنة 405، کما في طريق الحافظ الحسکاني، وفي کفاية الطالب: رواه في مناقب فاطمة.
7 - عبدالغني بن سعيد، المتوفي سنة 409 - والمترجم له في أغلب المصادر کما في هامش سير أعلام النبلاء 17/ 268 وقال الذهبيع: «وقد کان لعبد الغني جنازة عظيمة تحدث بها الناس، ونودي أمامها: هذا نافي الکذب عن رسول الله» - وقد رواه الحافظ الحسکاني، عن أبي نعيم، عنه ...
8 - أبو بکر ابن مردويه الأصفهاني، المتوفي سنة 410، رواه في تفسيره کما في غير واحد من الکتب کالدر المنثور.
9 - أبو نعيم الأصفهاني، المتوفي سنة 430، رواه في ما نزل في علي، وعنه غير واحد کالحافظ الحسکاني.
10 - أبو إسحاق الثعلبي، المتوفي سنة 427، رواه في تفسيره الکبير.
11 - أبو محمد الحسن بن علي الجوهري، المتوفي سنة 454، رواه عنه الحافظ الحسکاني.

12 - عبيدالله بن عبدالله الحافظ المعروف بالحکم الحسکاني، المتوفي سنة 470، رواه في کتابه شواهد التنزيل علي قواعد التفضيل.
13 - الفقيه المحدث ابن المغازلي الشافعي الواسطي، المتوفي سنة 483، رواه في کتابه مناقب علي بن أبي طالب.
14 - علي بن أحمد الواحدي، المتوفي سنة 481، رواه في تفسيره.
15 - أبو عبدالله الحميدي الحافظ، المتوفي سنة 488، رواه في فوائده کما في کفاية الطالب.
16 - الحسين بن مسعود البغوي، المتوفي سنة 516، رواه في تفسيره.
17 - جار الله محمود بن عمر الزمخشري، المتوفي سنة 638، رواه في تفسيره الکشاف.
18 - أبو الفضل محمد بن ناصر السلامي البغدادي، المتوفي سنة 550، رواه عنه ابن الجوزي.
19 - المتوفق بن أحمد الخطيب الخوارزمي المکي، المتوفي سنة 568، رواه في مناقب أمير المؤمنين.
20 - أبو موسي المديني، المتوفي سنة 581، رواه في الذيل کما في أسد الغابة وغيره.
21 - الفخر الرازي، المتوفي سنة 606، رواه في تفسيره الکبير.
22 - أبو عمرو ابن الصلاح، المتوفي سنة 643، رواه، کما في کفاية الطالب.
23 - الشيخ محمد بن طلحة الشافعي، المتوفي سنة 652، رواه في کتابه مطالب السؤول.
24 - سبط ابن الجوزي، المتوفي سنة 654، رواه في کتابه تذکرة الخواص.
25 - أبو عبدالله الکنجي الشافعي، المقتول سنة 658، رواه في کفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب.
26 - نظام الدين الأعرج النيسابوري، من أعلام العلماء في القرن السابع، في تفسيره المعروف.
27 - القاضي البيضاوي، المتوفي سنة 685، في تفسيره الشهير.
28 - محب الدين الطبري المکي الشافعي، المتوفي سنة 694، رواه في الرياض النضرة.
29 - حافظ الدين النسفي، المتوفي سنة 701 أو 710، في تفسيره.

30 - أبو إسحاق الحمويني- شيخ الحافظ الذهبي- المتوفي سنة 722، رواه في کتابه فرائد المسطين.
31 - علاء الدين الخازن، المتوفي سنة 741، في تفسيره.
32 - القاضي عضد الدين الإيجي، المتوفي سنة 756، في کتابه المواقف في علم الکلام.
33 - ابن حجر العسقلاني، الحافظ، المتوفي سنة 852، في الإصابة، بترجمة فضة.
34 - جلال الدين السيوطي، المتوفي سنة 911، في تفسيره الدر المنثور.
35 - أبو السعود العمادي، المتوفي سنة 982، في تفسيره المعروف.
36 - عبدالملک العصامي، المتوفي سنة 1111، في سمط النجوم العوالي.
37 - القاضي الشوکاني، المتوفي سنة 1173، في تفسيره فتح القدير.
38 - شهاب الدين الآلوسي، المتوفي سنة 1270، في تفسيره الکبير روح المعاني."

المشكلة أن اسم الصحابى أو التابعى أو الكتاب أو كاتبه لا يهم عند تناول أى رواية فالمهم هو اتفاقها مع كتاب الله اولا وثانيا ألا يوجد تناقضات داخلية فى الرواية وثالثا ألا تتناقض مع روايات أخرى ثم ذكر روايات للحديث فقال:
"ومن نصوص الحديث بالأسانيد: ...
أما الرواية عن أمير المؤمنين ، فهي عند الحافظ القاضي الحسکاني حيث قال:«أخبرنا أحمد بن الوليد بن أحمد- بقراءتي عليه من أصله- قال: أخبرني أبي أبو العباس الواعظ، حدثنا أبو عبدالله محمد بن الفضل النحوي- ببغداد، في جانب الرصافة، إملاء سنة 331 - حدثنا الحسن بن علي بن زکريا البصري، حدثنا الهيثم بن عبدالله الرماني، قال: حدثني علي ابن موسي الرضا، حدثني أبي موسي عن أبيه جعفر بن محمد، عن أبيه محمد، عن أبيه علي، عن أبيه الحسين، عن أبيه علي بن أبي طالب، قال: لما مرض الحسن والحسين عادهما رسول الله (ص) فقال لي: يا أبا الحسن لو نذرت علي ولديک لله نذرا أرجو أن ينفعهما الله به، فقلت: علي لله نذر لئن بري حبيباي من مرضهما لأصو من ثلاثة أيام، فقالت فاطمة: وعلي لله نذر لئن بري ولداي من مرضهما لأصومن ثلاثة أيام، وقالت جاريتهم فضة: وعلي لله نذر لئن بري سيداي من مرضهما لأصومن ثلاثة أيام ... » وذکر حديث إطعامهم المسکين واليتيم والأسير، قال:«فلما کان اليوم الرابع، عمد علي- والحسن والحسين يرعشان کما يرعش الفرخ- وفاطمة وفضة معهم، فلم يقدروا علي المشي من الضعف، فأتوا رسول الله، فقال: إلهي هؤلاء أهل بيتي يموتون جوعا، فارحمهم يا رب واغفر لهم، هؤلاء أهل بيتي فاحفظهم ولا تنسهم فهبط جبرئيل وقال: يا محمد! إن الله يقرأ عليک السلام ويقول: قد استجبت دعاءک فيهم، وشکرت لهم، ورضيت عنهم، واقرأ «إن الأبرار يشربون من کاس کان مزاجها کافورا- إلي قوله- إن هذا کان لکم جزاء وکان سعيکم مشکورا»»
وأما الرواية عن زيد بن أرقم، فهي عند الحافظ القاضي الحسکاني أيضا، رواها بسنده:
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس