تخيل..
أن تتقطع بي السُبل في انتظارك..
كان لي ..في ذلك الهامش من الوصل بيننا سلوى...
وأراك تمعن في الغياب ..تاركا ً لي حيرتي فقط..
ترى..ماذا تصنع الآن وكيف تمر عليك الليالي..؟
هل تبات سعيدا ً..؟؟ وهل لك في عالمك الجديد..حلما ً جديدا ً آخر..؟
بين ذا وذاك..كان في الود أن اخبرك بالكثير ..
واسمع منك الكثير الكثير..
لازلت......!