عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 29-06-2023, 08:10 AM   #3
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,998
إفتراضي

الحديث ممكن وقوعه
الحديث الخامس والعشرون من: باب كراهية الشرب من فم السقاء لما فيه من خشية الأذى
25- [548] أخبرنا أبو طاهر الفقيه, أخبرنا أبو حامد بن بلال, حدثنا يحيى بن الربيع المكي, حدثنا سفيان, عن أيوب, عن عكرمة, عن أبي هريرة [رضي الله عنه] قال:
((أخبركم بأشياء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يشرب أحدكم من فم السقاء)).
الحديث معناه صحيح وهو عدم الشرب من فم السقاء خلف بعض لعم نقل المرض
الحديث السادس والعشرون من: باب الأيمن فالأيمن في الشرب
26- [552] أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي رحمه الله, أخبرنا عبد الله بن محمد بن الحسن بن الشرقي, حدثنا عبد الله بن هاشم, حدثنا سفيان بن عيينة, عن الزهري, عن أنس بن مالك [رضي الله عنه] قال:
((قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وأنا ابن عشر سنين, ومات وأنا ابن عشرين, وأمهاتي كن يحثثني على خدمته, فدخل علينا دارنا, فحلبنا له من شاة داجن, وشيب له من بئر في الدار, فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر عن يساره, وأعرابي عن يمينه, وعمر ناحيه, فقال عمر: ناول أبا بكر, فناوله الأعرابي, وقال: الأيمن فالأيمن)).
الحديث يخالف المعروف تاريخيا وهو موت الرسول0ص9 سنة 11 هـ وليس 10 هـ
الحديث السابع والعشرون من: باب كراهية كثرة الأكل
27- [561] أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني, أخبرنا أبو سعيد بن الأعرابي, حدثنا محمد بن سعيد بن غالب, حدثنا أبو معاوية, عن الأعمش, عن إبراهيم, عن الأسود, عن عائشة رضي الله عنها قالت:
((ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام تباعا حتى مضى لسبيله)).
والخطأ جوع النبى (ص)وأهله ويناقض التالى :
أن الله جعل للنبى سهم فى الفىء وسهم فى الغنيمة وقبلها الأنفال فكيف يجوع باستمرار مع وجود هذا المال الذى يأتيه من الجهاد
أن بيوت النبى (ص)كانت مطعما مفتوحا للمسلمين يدخلونها حتى أنهم كانوا يتناسون حرمة البيوت فيجلسون فيها وقتا طويلا يتكلمون كما يحلو لهم فنهاهم الله عن ذلك لأنه يؤذى النبى (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب"يا أيها الذين أمنوا لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستئنسين لحديث "زد على هذا أن الأنصار كان منهم أغنياء لدرجة كبيرة ومن ثم لابد أنهم كانت عندهم مناخل أو يشترى لهم الحوارى والشياه السميطة ولابد أنهم أعطوا النبى (ص) منها ومن ثم فإن الجوع المزعوم كان فى فترة قصيرة فى بداية الدولة عندما ابتلاهم الله بالجوع والنقص فى الثمرات والأنفس كما قص علينا فى سورة البقرة .
الحديث الثامن والعشرون من: باب الرخصة في الأعلام وما في نسجه قز وغير قز
28- [577] أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان, أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار, 359 حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور, حدثنا معاذ بن هشام, حدثنا أبي, عن قتادة, عن عامر الشعبي, عن سويد بن غفلة قال:
خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالجابية فقال:
((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لبس الحرير إلا موضع أصبعين أو ثلاثة أو أربعة)).
الخطأ هو النهى عن لبس الحرير وهو ما يخالف أن الله لم يحرم مادة من مواد صنع الملابس
الحديث التاسع والعشرون من: باب في إسبال الإزار
29- [615] وأخبرنا أبو طاهر الفقيه, أخبرنا أبو حامد بن بلال, حدثنا يحيى بن الربيع, حدثنا سفيان, عن العلاء بن عبد الرحمن, عن أبيه قال:
((سألت أبا سعيد الخدري: هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الإزار شيئا؟ قال: نعم, سمعته يقول:
إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه, لا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين, وما أسفل من الكعبين من الإزار في النار, لا ينظر الله إلى من جر ثوبه بطرا))."
الخطأ أن ما أسفل من الكعبين من الإزار في النار وهو ما يخالف أن من يدخل النار الكفار وليس الملابس كما قال تعالى :
"إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين فى نار جهنم خالدين فيها "
الحديث الثلاثون من: باب في الفرش والوسائد
30- [649] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ, حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب, حدثنا العباس بن محمد الدوري, حدثنا إسحاق بن منصور السلولي, حدثنا إسرائيل, عن سماك, عن جابر بن سمرة [رضي الله عنه] قال:
((جيء بماعز إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متكئ على وسادة على يساره)).
الحديث غير مكتمل وما ذكر منه لليس فيه خطأ فإن أكمل ظهرت ألخطاء والمخالفات للقرآن
الحديث الحادي والثلاثون من: باب النهي عن تزيين البيوت بالتماثيل والصور
31- [650] حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصفهاني, أخبرنا أبو سعيد بن الأعرابي, أخبرنا الحسن بن محمد الزعفراني, حدثنا سفيان بن عيينة, عن الزهري, عن القاسم بن محمد, عن عائشة [رضي الله عنها] قالت:
((دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد استترت بقرام فيه تماثيل, فلما رآه تلون وجهه, وهتكه بيده, وقال: أشد الناس يوم القيامة عذابا الذين يشبهون بخلق الله)).
الخطأ أن أشد الناس يوم القيامة عذابا الذين يشبهون بخلق الله وهو ما يخالف أن المنافقون هم الأشد كما قال تعالى:" إن المنافقين في الدرك الأسفلمن النار"
الحديث الثاني والثلاثون من: باب في خضاب الرجال
32- [682] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو زكريا بن أبي إسحاق قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب, حدثنا بحر بن نصر, حدثنا ابن وهب, أخبرني ابن جريج, عن أبي الزبير, عن جابر بن عبد الله [رضي الله عنهما] قال:
((أتي بأبي قحافة يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضا, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد)).
سقط من رواية أبي زكريا ذكر جابر.
الخطأ اباحة تغيير الخلقة بالخضاب وهو ما يعد استجابة لقول الشيطان:
" ولآمرنهم فليغيرن خلق الله"
الحديث الثالث والثلاثون من: باب في النهي عن القزع
33- [704] أخبرنا أبو الحسين بن بشران, أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار, حدثنا أحمد 361 ابن منصور, حدثنا عبد الرزاق, أخبرنا معمر, عن أيوب, عن نافع, عن ابن عمر [رضي الله عنهما]
((أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى غلاما قد حلق بعض رأسه وترك بعضه, فنهاهم عن ذلك, وقال: إما أن تحلقوا كله وإما أن تتركوا كله)).
[هكذا رواه أيوب السجستاني عن نافع مفسرا]"
الحديث معناه صحيح وهو حرمة حلق البعض ةترك البعض
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس