بمجرد ما قرأت هذه الحروف.. سافرت لا أدري بأي منحى
اتجهت أفكاري جمحت بعيدا بخيالي
بدون أن أسأل أين وجهتي و أين مقر دياري ..لا يكفي أن أجمح و لا ان أسترسل ولا أن
أرهن نفسي لقديم الزمان و لحكايات الأساطير و الإنس و الجآن ..بل هو أسري و ضياعي و
غرقي بمهرقان المشاعر و الكلمات ...
خاتون أبدعت و خططت اجمل العبارات المثقله
بأروع التأملات اشتاقت لك خيمة بوح الخاطر التي أمطرتها و أنعشتها و ذكرتيني بمجدها
فشكرا لك
وسلامي للغاليه بيلسان من زمان ما شفناك
|