ميل للغاية النهاية ، فهي أنثى ما زالت تتسم بالكبرياء رغم كل ما
كان منها ، وهي تبحث الأحلام عنها (رغم رحيل حبيبها النذل) وهي تسخر
بالدموع وهي التي تصدر الأمر إليه في سخرية بتركها وبعد ذلك :
هي تستقرئ ردة فعله أو تقوم بالحرب النفسية ضده وإن استعدت .. لا تطل
كأنها تقول له إنك لن تقدر لكني فقط اذكرك بأنك لست رابحًا بالمرة .
عدم رسم ملامح الآخر أو التحدث على لسانه جعل العمل من طرف واحد
وهذا يتوازى مع حالة إقصائه من النفس .
عمل مميز وهو من أحسن ما قرأته لك .. بالتوفيق
أستاذى الفاضل المشرقى
مرورك بمثابة شهادة تميز لمحاولاتى ............. عميق إمتنانى لفيض كرمك سيدى
دمت بكل الخير
__________________
لست مضطراً لــ حبى
ولكنك مجبراً على إحترامى
آمال[/color]
|