من المفروض انه ان كانت العلاقة صادقة و متينة فانه لا خوف عليها و هي لا تعني بالضرورة الاتفاق الكلي او التام وفي كل الامور و من ثم انه على كل طرف القبول بالاخر كما هو بايجابياته و محاولة اصلاح سلبياته بحكمة فالاخوة الصادقة تفرض على طرفيها او اطرافها التناصح للخير و على الخير و المسلم مرآة اخيه ...و يبقى و كما يقول المصريون حتى لمصارن تاع العبد و تضارب مع بعضها