وأنا أنظر إليها
هب في داخلي شوق عتيق
حنين إلى لقياها
ورغبة في قرب الحبيب
لعل بهذه الصورة سر الدهشة والحنين
شيء لا يفسد وصفه بمجرد حروف
بل هو إحساس أعمق وأصدق من كل لغات الكون
هنيئا لك أخي زهير زيارتك للبقاع الطيبة
واسمح لنا بمشاركتك تلك الفرحة وتلك السعادة الغامرة
طبت وطاب سعيك وغفر ذنبك وتقبل الله منك