حوار الخيمة العربية - عرض مشاركة مفردة

ماجد زايد · 12-02-2008, 10:08 PM

اقتباس
رد المصابر
مهما قلت بمجرد أن تأتى سيرة ال سعود يصاب جماعة الخير بسحر غريب
فلا يروا أو يسمعوا أو يتكلموا الا مايريد ال سعود
لم يتركوا لقوم فرعون شئ
ولذا أستخف فرعون قومه
تحياتى القلبية لك ..
======================
تقدم باقتراحات يا مصابر "بدلا من التركيز على السلبيات وفقط"
هذا ان كان ولابد من الاستمرار فى هذا المسلسل من الحوارات
حتى أنه من الممكن أن تجد من يحاورك فى ما تقترحه
المعارضه نوعان .
نوع هدام :وهو ذلك الذى يرفض ويرفض ثم يرفض ويستمر فى الرفض
نوع بناء : وهو ذلك الذى يأتى بحلول مع الرفض , فهو يبرهن على ما يراه صوابا
ويفند ـ فى الوقت نفسه ـ ما يعترض عليه ! ! !
فاقتراح البديل ـ بصفته الأفضل ـ مع الاتيان بالدليل هو ما يؤدى الى التقدم نحو الأفضل

ولقد بنى ديننا على الحوار الهادىء " ولين الجانب" والجدل بالتى هى أحسن

فليس من الحكمه التركيز ـ وحسب ـ على عورات الآخر , واسكان عيوبه فى بؤره التكبير
ثم الذهاب واياه فى مشوار من السب والشتم وتبادل الأهانات وكشف العورات .. وفقط

فقد بنى الحوار فى الاسلام , على التزود "بما هو أفضل" وتقديمه للآخر ,و بصوره
تستند الى المنطق وامكانيه التطبيق , مع { جعبه مليئه} بالرد على كل سؤال حول
ذلك الأفضل الذى أتيت به ( والا عاب النقص النظريه وفقدت صلاحيه الأخذ بها)

ماجد

12-02-2008, 10:08 PM	#43
ماجد زايد عضو فعّال تاريخ التّسجيل: Dec 2007 المشاركات: 239	اقتباس رد المصابر مهما قلت بمجرد أن تأتى سيرة ال سعود يصاب جماعة الخير بسحر غريب فلا يروا أو يسمعوا أو يتكلموا الا مايريد ال سعود لم يتركوا لقوم فرعون شئ ولذا أستخف فرعون قومه تحياتى القلبية لك .. ====================== تقدم باقتراحات يا مصابر "بدلا من التركيز على السلبيات وفقط" هذا ان كان ولابد من الاستمرار فى هذا المسلسل من الحوارات حتى أنه من الممكن أن تجد من يحاورك فى ما تقترحه المعارضه نوعان . نوع هدام :وهو ذلك الذى يرفض ويرفض ثم يرفض ويستمر فى الرفض نوع بناء : وهو ذلك الذى يأتى بحلول مع الرفض , فهو يبرهن على ما يراه صوابا ويفند ـ فى الوقت نفسه ـ ما يعترض عليه ! ! ! فاقتراح البديل ـ بصفته الأفضل ـ مع الاتيان بالدليل هو ما يؤدى الى التقدم نحو الأفضل ولقد بنى ديننا على الحوار الهادىء " ولين الجانب" والجدل بالتى هى أحسن فليس من الحكمه التركيز ـ وحسب ـ على عورات الآخر , واسكان عيوبه فى بؤره التكبير ثم الذهاب واياه فى مشوار من السب والشتم وتبادل الأهانات وكشف العورات .. وفقط فقد بنى الحوار فى الاسلام , على التزود "بما هو أفضل" وتقديمه للآخر ,و بصوره تستند الى المنطق وامكانيه التطبيق , مع { جعبه مليئه} بالرد على كل سؤال حول ذلك الأفضل الذى أتيت به ( والا عاب النقص النظريه وفقدت صلاحيه الأخذ بها) ماجد __________________ (ماجد) [FRAME="11 70"] عهده الوثيق واحـه النجاه ... أول الطريق هو منتهاه[/FRAME]