هذا الهراء من" أبى المعالى" كلام يستطيع الرد عليه طفل مسلم لا شخصا مثقف يفهم ما يجرى حوله
أولا: هو هنا يتحدث عن القنوات الاسلامية و المسيحية و شيوخ الاسلام و قساوسة النصارى
و يساوى بينهم فى لفت النظر و هذا خطا خطير يقع فيه كل من يريد ان يدلى بدلوه فى هذا الموضوع مدعيا حكمة و رحمة..و يشبه كلامه ما يقوله مسيحيى المهجر و من خلفهم كاصحاب حزب التجمع الشيوعى من طلبهم بقانون "دور العبادة الموحد" و حذف مادة الدستور التى تقول"ان الاسلام دين الدولة" و انه مصدر التشريع فيها
و السؤال هو:
هل يجوز مساواة الاسلام و المسيحية ؟ فى العادات و المعاملات و القوانين ؟؟ّّ
هل يجب اذا بنى مسجد ان تبنى بجواره كنيسة ارضاءا للنصارى ؟؟
هل يجب ان نأكل لحم الخنزير لنشاركهم أعيادهم الكافرة؟
نعم مع احترام حقوق الذميين و لكن لا للمساواة بهم فى القوانين
مراعاة مشاعرهم و حسن معاملتهم شيئ و الرضوخ لطلباتهم شيئ آخر
و لم يخربها الا من هم أمثال "ابو المعالى" هذا